هل هى رسالة الوداع؟.. محمد صلاح يوجه خطابًا عاطفيًا إلى جماهير ليفربول

اليوم السابع 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى هذا المقال نستعرض لكم: هل هى رسالة الوداع؟.. محمد صلاح يوجه خطابًا عاطفيًا إلى جماهير ليفربول تابعونا في السطور القادمة لمعرفة تفاصيل الخبر.

أثار نجم منتخب مصر ونادي الجدل حول مستقبله مع النادي الإنجليزي، وذلك بعدما وجه خطاباً عاطفياً إلى جماهير ليفربول.

وقال محمد صلاح في حواره مع شبكة "TNT" البريطانية الشهيرة: "أريد من الجماهير أن تتذكر أنني قدمت كل ما لدي لهم وللمدينة، لم أكن كسولًا بل قدمت كل شيء واستمتعت بلعب كرة القدم".

وأضاف محمد صلاح، "أعتقد أن هذه هي طبيعة المدينة يمنحونك الحب وتشعر بالارتباط معهم لأنك تبذل جهدك أريدهم فقط أن يتذكروا أنني كنت هنا ثماني سنوات وقدمت كل شيء".

واستكمل، "الموسم الحالي هو الأفضل لي مع ليفربول حتى الآن، الأهداف والمساهمات كانت مرتفعة، وأشعر أنني أساعد زملائي في الفريق،  إذا نظرت إلى إحصائيات اللاعبين ستجد أن الأرقام أعلى من المواسم السابقة وعدد الصناعات أيضًا في ارتفاع،  لذلك أعتقد أن أداء ولويس دياز وزملائي هذا الموسم هو الأفضل، وهذا هو سبب اعتقادي أنه أفضل موسم لي".

يأتي هذا في الوقت الذي كشفت فيه صحيفة "أتلتيك" الإنجليزية، أن مفاوضات التجديد بين محمد صلاح وليفربول لا تزال متعثرة بسبب الخلاف على راتب اللاعب، علماً بأن عقد "الفرعون المصري" ينتهي مع ليفربول بنهاية الموسم الحالي.

وقالت الصحيفة، "ليفربول لا يريد تقديم 400 ألف إسترليني أسبوعياً إلى محمد صلاح وهو يريد تمديد تعاقده لمدة موسمين أو ثلاثة، إدارة ليفربول تقول لا أحد كيف سيكون مستوى النجم المصري عندما يصل إلى 35 عاماً؟ وهل من الممكن أن يواصل تألقه مع ليفربول في المواسم القادمة مثل الموسم الحالي؟".

 

" title="EXCLUSIVE: Mohamed Salah talks Ballon d'Or ambition, Liverpool future, Wenger advice & trophies ????" width="990">

يذكر أن هذه الموضوع ( هل هى رسالة الوداع؟.. محمد صلاح يوجه خطابًا عاطفيًا إلى جماهير ليفربول ) قد تم نشرة ومتواجد على اليوم السابع وقد قام فريق التحرير في موقع عرب 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل او الاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي اليوم السابع.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق