الألقاب تطارد لاعبى كرة القدم ، خاصة ممن يتركون بصمة مع فريقهم الذى يلعبون لiخاصة إذا ساهموا في التتويج ببطولة محلية او أفريقية، و هو ما يجعل الجماهير أو المعلقين يطلقون الألقاب على عدد من النجوم.

ومن أبرز الألقاب التي تكررت في الشارع الرياضى

الحاوى

يا ستار ويا لطيف حمادة عبد اللطيف.. مقولة تغنى بها عدد كبير من الجماهير للحاوى الأصلى هو حمادة عبد اللطيف لاعب الأسبق الذى سحر الجماهير بفنياته العالية ومراوغاته الساحرة فى المرور بين أكثر من لاعب.

وبعد مرور سنوات ظهر حاوى آخر، وهو وليد سليمان لاعب السابق الذى منحته الجماهير لقب الحاوى لمروره السهل بين اللاعبين أثناء لمس الكرة، كما وصل اللقب إلى أيمن حفنى وقت كان ضمن صفوف مصر المقاصة .

الغزال

أول من أطلق عليه هذا اللقب هو الراحل إبراهيم يوسف لاعب الزمالك والمنتخب الأسبق ، وسمى الغزال لمرونته فى الملعب، حيث أحرز فى الثمانينات أهدافًا لا تنسى على المستوى المحلى أو المنتحب وتمر السنوات ليظهر على الساحة غزال جديد لخفة آدائه، وسرعته بالمستطيل الأخضر وهو عمرو جمال لاعب النادى الأهلى السابق و الطلائع الحالى

البلدوزر

بمجرد سماع كلمة البلدوزر نتذكر كل من  مجدى عبد الغنى لاعب الأهلى ومنتخب مصر الأسبق فى حقبة الثمانينات، صاحب الهدف الوحيد فى مونديال كأس العالم 90،وعمرو زكى لاعب الزمالك والمنتخب السابق،  إلا أن بعد عبد الغنى أطلق على عمرو زكى لقوته الجسمانية ومجهوده وإرهاق المدافعين، وبعد ذلك على مصطفى محمد لاعب الزمالك السابق ونانت الفرنسى.