نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى هذا المقال نستعرض لكم: بهاء سلطان يتصدر التريند بعد تعاونه مع خالد تاج في «الطيبين» تابعونا في السطور القادمة لمعرفة تفاصيل الخبر.
أغنية الطيبين.. استحوذ التعاون الجديد بين النجم بهاء سلطان، والشاعر الغنائي خالد تاج الدين في أحدث أعمالهم الغنائية التي تحمل اسم «» على اهتمام قطاع كبير من الجمهور عبر منصات التواصل الاجتماعي، خاصة عقب النجاح الكبير لتعاونهم الأخير.
ومع ارتفاع مؤشرات بحث الجمهور حول تفاصيل التعاون القادم بين ، تستعرض «الأسبوع» للقراء والمتابعين كل ما يحتاجون معرفته عن أغنية «» في التقرير الأتي.

تفاصيل التعاون بين بهاء سلطان وخالد تاج الدين في «الطيبين»
وكان خالد تاج الدين، كشف عن تعاونه مع عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، قائلا: «قريبا الطيبين مع البوب بهاء سلطان، وفي الصورة بقنع بهاء أن جملة "الطيبين للطيبات" ممكن تتغنى بس هو مقتنعش غيرناها في الأخر».
ولم يكن «الطيبين» التعاون الأول بين بهاء سلطان وخالد تاج الدين، بل شهدا نجاح ألبوم «شكر خاص» في الفترة الأخيرة.

آخر أعمال بهاء سلطان
وكانت آخر اعمال ، هي أغنية «أما اتكلم» التي تم طرحها خلال الفترة الماضية، عبر قناته على موقع التواصل الاجتماعي يوتيوب، وحققت نجاحا كبيرا بين الجمهور.
والأغنية من كلمات أيمن بهجت قمر، وألحان وليد سعد، وتوزيع موبازي.
وجاء كلمات أغنية «أما اتكلم» كالتالي:«كل أما اتكلم يقطم سكتم بكتم ساكت عامل فيها مكتم يظهر حد مفهمه تلفت نظر الناس كل اما اتقدم على فكره الدنيا دي فيها كتير ومافيش اكتر من الناس الفُله وبيه ومن غيره عادي الصبح بييجي الشمس بتطلع من بعدها بالليل بتعتم هقفل لو فيها ح يسوق اصل دماغي زي الترباس انا مش النوع المدلوق حد يوصل له خلاص ما هو لو يسمعني يروق هنفهم بعضنا ونأنتم بفتحله السكه يقفِّل ومفهمني أن انا متغفِّل أو مُتطفل اسف عاجنه وخابزه وفاهم دي حركات اه دي شطه وفلفل واكمن انا مستطيبُه على ايده اكيد انا عمري ما هضربه بكره هيندم يحلم يرجع بس ساعتها انا مكسوف له اما انا والكل عليه هنحفِّل».
يذكر أن هذه الموضوع ( بهاء سلطان يتصدر التريند بعد تعاونه مع خالد تاج في «الطيبين» ) قد تم نشرة ومتواجد على الاسبوع وقد قام فريق التحرير في موقع عرب 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل او الاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي الاسبوع.
0 تعليق