نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى هذا المقال نستعرض لكم: مصادر سورية: الجيش الإسرائيلى ينسحب من قرى فى حوض اليرموك تابعونا في السطور القادمة لمعرفة تفاصيل الخبر.
أفادت مصادر محلية في جنوب سوريا بانسحاب الجيش الإسرائيلي من قرى في منطقة حوض اليرموك بريف درعا الغربي، بعد ساعات من تمركزه بين قريتي جملة وصيصون.
ذكرت شبكة "درعا 24" الإخبارية المحلية أن القوات الإسرائيلية انسحبت مساء الجمعة من القريتين عبر الطريق ذاته الذي دخلت منه، وهو الطريق الذي يربط بين هضبة الجولان المحتل وقرية جملة.
وأفاد شهود عيان من قرية معرية بأن القوات الإسرائيلية اقتحمت القرية ليلة الخميس، قادمة من ثكنة الجزيرة الواقعة على أطرافها، والتي تتمركز فيها القوات الإسرائيلية منذ سقوط النظام السوري.
وبحسب الأهالي، نفذت القوات عمليات تفتيش في أكثر من عشرة منازل، وصادرت أسلحة فردية، كما اعتقلت شابا وأجبرته على الكشف عن موقع سلاح آخر تمت مصادرته قبل إطلاق سراحه.
وأشار السكان إلى أن الجيش الإسرائيلي بات ينفذ عمليات دخول متكررة إلى القرية، غالبًا خلال الليل ودون سابق إنذار.
وفي سياق متصل، أفادت الشبكة ذاتها بأن قوة عسكرية إسرائيلية توغلت في بلدة الرفيد بريف القنيطرة الجنوبي، مصحوبة بسيارات وعربات عسكرية، وقامت بجمع استبيانات من الأهالي. وأشارت إلى أن القوة انسحبت بعد نشوب اشتباكات مع السكان في الحي الجنوبي من البلدة، حيث أطلق الجنود النار في الهواء قبل مغادرتهم.
وتشهد محافظات درعا والقنيطرة والسويداء حالة من التوتر المتزايد، تزامنًا مع احتجاجات مستمرة عقب تصريحات لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، هدد فيها بأن إسرائيل لن تسمح بوجود أي قوات سورية أو فصائل مسلحة جنوبي دمشق، مشددًا على ضرورة نزع السلاح من المنطقة.
كما أكد نتنياهو أن هناك "واقعا جديدا في الجنوب السوري"، متوعدا بمنع تمركز أي قوات معادية في المنطقة الممتدة من جنوب سوريا حتى دمشق، مشيرا إلى أن إسرائيل ستتحرك ضد أي تهديد محتمل. كما شدد على أنه لن يتسامح مع أي تهديد للطائفة الدرزية.
يذكر أن هذه الموضوع ( مصادر سورية: الجيش الإسرائيلى ينسحب من قرى فى حوض اليرموك ) قد تم نشرة ومتواجد على اليوم السابع وقد قام فريق التحرير في موقع عرب 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل او الاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي اليوم السابع.
0 تعليق