يواجه موسمًا صعبًا بسبب كثرة المباريات، مما أثر على أداء الفريق وجعل تحقيق الفوز أكثر صعوبة.

وذكرت صحيفة "سبورت" الإسبانية أن لا يزال ينافس في جميع البطولات، مما زاد من عدد مبارياته وبصفته بطل دوري أبطال أوروبا والليجا، شارك أيضًا في بطولات مثل كأس السوبر الإسباني، السوبر الأوروبي، وكأس الإنتركونتيننتال، ما ضاعف من الأعباء البدنية على لاعبيه.

وأضافت، حتى الآن، لعب ريال مدريد 50 مباراة، ومن المتوقع أن يصل إلى 65 مباراة على الأقل، وقد يرتفع العدد إلى 72 مباراة مع نهاية الموسم.

وبسبب عدم التدوير في تشكيلة المدرب كارلو أنشيلوتي، أصبح ستة لاعبين من الفريق بين الأكثر مشاركة في أوروبا من حيث الدقائق:

فيدريكو فالفيردي – 4759 دقيقة

كيليان مبابي – 4278 دقيقة

جود بيلينجهام – 4143 دقيقة

أنطونيو روديجر – 4067 دقيقة

فينيسيوس جونيور – 3965 دقيقة

أوريلين تشواميني – 3961 دقيقة

فيدريكو فالفيردي هو أكثر لاعب مشاركة في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم.

هذا الضغط انعكس على أداء الفريق، حيث كافح ريال مدريد للفوز في 16 مباراة، سواء بفارق أهداف ضئيل أو بعد العودة في النتيجة، حتى أمام فرق أقل قوة، مما يزيد من المخاوف بشأن قدرة الفريق على الاستمرار بنفس المستوى حتى نهاية الموسم.